مرتضي منصور(7 يونيو1952) محام مصري تولى منصب نائب رئيس مجلس إدارة نادي الزمالك في عهد رئاسة الدكتور كمال درويش ثم تولى منصب رئيس مجلس إدارة نادي الزمالك اشتهر بكثرة رفع القضايا وإثارته للجدل في الإعلام.
ولد في حي شبرا بالقاهرة وأصوله من محافظة الدقهلية [1]. وألتحق مرتضي بكلية الحقوق وتفوق فيها أول مناصبه: بعد التخرج من كلية الحقوق تعين بالقضاء وعين وكيل نيابة بمدينة الإسماعيلية
البطاقة الشخصية
الاسم : مرتضي أحمد منصور
السن : 17 يونيو1952
مكان الميلاد : شبرا
المهنة : قاضى ورئيس محكمة محكمه سابقا – عضو مجلس الشعب سابقا – عضو هيئة البرلمان الدولي سابقا – رئيس مجلس إدارة نادى الزمالك السابق محامى بالنقض والإداريه العليا - وكيل مؤسسى حزب مصر الحره }}
[عدل] الصدام مع كبار مسئولى الدوله
كانت البدايه حين التقى المهندس سيد مرعى - أمين عام اللجنة المركزية في ذلك الوقت - مع بعض قيادات الطلاب، وبحضور جميع المسئولين في الدولة في عام 1971 وهنا وقف الطالب مرتضى منصور ليسأله سؤال فجّر الغضب في وجه الجميع وسأل «مرتضى» باستنكار "إزاى الأفنديه كبار القاده في بلدنا يفكرّوا في تحضير الأرواح وسؤالها عن التوقيت المناسب للحرب!"
رد أمين عام اللجنه المركزيه على السؤال وكانت الإجابة شهرا في السجن! هنا بدأ اسم الطالب مرتضى منصور يظهر على الساحه. فمن هذا الذي يقف ضد النظام في فترة تُعد من الفترات الحرجه والحاسمه في تاريخ مصر؟ ورويدا رويدا بدأ يأخذ سلم البطل الشعبي الذي يُعبر عن كلمة الجماهير التي في الصدور
مباراه بالدورى المحلى بين نادي الإسماعيلي ونادى الاتحاد السكندري حدث شغب بالمباراه وتبادل الجميع الإتهامات، وكان الإتهام الأكبر للاعب شهير في ذاك الوقت بالنادى الإسماعيلى والإدانه تحوط به من كل جانب ووصلت القضيه إلى وكيل النائب العام الحديث العهد بالمهنه (مرتضى منصور)، وبدأت الضغوط والإتصلات بهذا النائب الشاب لطمس معالم القضيه منعا للتصادم مع راعى النادى وصهر الرئيس السادات عُثمـان أحمد عُثمـان وهنا كانت المفاجأه ألتى أطاحت بعقل الجميع،
قررنا نحن مرتضى منصور وكيل النائب العام بحبس المتهم فلان الفلانى والشهير بهندى أربعة أيام على ذمة التحقيق مع مراعاة التجديد، طبقا لسير التحقيقات، وبدلا من عبور الأزمه من مبدأ (أبعد عن الشر وغنى له) رفض وأبىَ أن يخرج عن القَسَم الذي أقسم به وأن يكون ألعوبه في أيدي أحد حتى ولو كان صهر رئيس الدوله
[عدل] واقعة فيلم الافوكاتو الشهيرة والإستقاله من منصبه كقاضى
في آواخر عام 1983 قام الساخر رأفت الميهى بتقديم نجم الشباك عادل إمام في شخصية المحامى حسن عبد الرحيم الشهير بحسن سبانخ بفيلم الأفوكاتو.
فهو هنا يسخر من شخصية المحامى ويسخر من السلطه القضائيه ويسخر من السجن والسجان وكذلك يدين الطبيب والمآذون الشرعى وكل هذه رموز للمجتمع والسلطه، أدانها وكشف بعض أوراقها باعتبارها أنماط فاسده إستطاعت إستغلال سلطتها لتحقيق مصالحها الشخصيه وهى إفراز طبيعى لمجتمع الانفتاح الفاسد وكان الجوكر في كل هذه النقاط هو نجم الكوميديا الأول في مصر بلا منازع الفنان عادل إمام
ولكن انطلقت الشراره عندما تقدم 150 محاميا بدعوى ضد المسئولين عن تمثيل وإخراج وإنتاج فيلم «الأفوكاتو» وطالبوا بوقف عرضه وحصولهم على تعويض مؤقت 101 جنيه، لأن الفيلم يصور رجال القضاء والمحاماة بصورة غير لائقة مشينة وأنهم مرتشون وأفاقون وأن الفيلم يسئ إلى سمعة مصر! ووصلت القضيه إلى القاضى مرتضى منصور وشاهد نسخة الفيلم وشاهد القاضى وهو يقوم بمغازلة الشاهده في المحكمه بطريقه بها إسفاف (ويلاعب لها حواجبه) وإنفعل مرتضى حفاظا على قدسية المهنه التي هو أحد أفرادها.
وأصدر وقتها حكما صادما بحبس كل من رأفت الميهى ويوسف شاهين سنة مع الشغل وكفالة عشرة آلاف جنيه لإيقاف التنفيذ، مضيفا إليهم عادل إمام
ولكن هنا بقدر وقوف الصحافه بجانب وكيل النائب العام مرتضى منصور في معركته الناجحه ضد الوزير أصبحت خصم عنيد ضد القاضى مرتضى منصور مشبهه إياه بأنه قام بتحويل نفسه من قاضى على المنصة إلى رقيب سينمائى وارتدى عباءة المدافعين عن الشرف والقيم وكان القرار من الكبار وقف تنفيذ الحكم، وكان القرار الأكبر من الفارس وهو تقديم استقالته من منصبه كقاضى في واقعة غير مسبوقة من على منصة القضاء وقبلها كان أرسلها إلى كل الصحف. احتجاجا على عدم احترام قدسية المهنه. ورويدا رويدا أصبح مرتضى منصور أشبه بنبات «عباد الشمس» يتحرك دائما في اتجاه الأضواء، لا بعيدا عنها، وقام بتأليف كتابه.. مرتضى منصور ضد الفساد.
[عدل] الحكم الثانى على عادل إمام
استمر «مرتضى» في التصدي المشاهير بكل براعه قانونيه وتصيد سقطة عادل إمام الذي هاجمه في حوار له بإحدى المجلات، وهو ما اعتبره «مرتضى» سبا وقذفا في حقه، حصل بمقتضاه على حكم بحبس «عادل إمام» لمدة 6 أشهر، وتعويض مليون جنيه، وبعد تدخل العديد من الشخصيات للوساطة بينهما انتهت بتنازل «مرتضى» عن بلاغه في مقابل قيام «عادل» بنشر اعتذار له في الصحف المصرية وتنازل مرتضى عن الإهانه وتنازل عن المليون جنيه
[عدل] واقعة محاكمة الجاسوس الإسرائيلى
أثناء محاكمة الجاسوس الإسرائيلى عزام عزام كان مرتضى منصور يدافع بكل قوه وكرامه عن اسم مصر مهاجما المحامى المصري الذي سمح لنفسه بأن يقوم بالدفاع عن هذا الجاسوس وظهر الصهيونى «أسعد أسعد» مستشار رئيس الوزراء الإسرائيلى السابق بنيامين نتنياهو في قاعة المحكمة وهو يبتسم في سخريه ويضحك للجميع مؤكدا على إنه آتى لكى يأخذ معه عزام عزام وشعب مصر هذا شعب......، هنا لم يتمالك مرتضى منصور نفسه وقال له (خد ده معاك احسن) وهنا كان الظهور الثاني لحذاء مرتضى منصور إعلاميا
[عدل] مرتضى منصور البرلمانى
البدايه خساره أولى سنة 1990 تجربة الاعتقال التي مر بها، نبهته إلى ضرورة الحصول على حصانة جديدة، بعد فقده الحصانة القضائية. فقرر خوض الانتخابات البرلمانية عام 90 واختار وقتها دائرة العجوزة والدقى والتي يسكن في منطقتها وكانت المرشحة المنافسة آمال عثمان وزيرة الشئون الاجتماعية وانتهت الانتخابات في هذه الدورة بإعلان فوز آمال عثمان. لكن هل سكت مرتضى منصور عن ما شعر إنه حقه ظل يلاحقها مرتضى بالسلاح الذي يجيده ولا يجيد غيره استخدامه وهو القانون وبالفعل نجح بكل براعه وبكل سهوله في أن يحصل على حكم من محكمة النقض بأحقيته في المقعد البرلمانى، لكن سيد قراره حسم الأمر لصالح الوزيرة!
الخساره الثانيه سنة 1995
عاود الشخص الباحث عن الطموح والحصانه الكـّره أخرى ولكن في بلدته أتميدة التي تتحول في كل جولة انتخابية إلى ثكنة عسكريه وبها ما بها من أنصاره وأنصار منافسه عبد الرحمن بركة. كانت المنافسه في الفارس الأول النتيجة كانت فوز المرشح المنافس لمرتضى وخسر مرتضى الصراع الثاني على كرسى البرلمان والحصانه المرغوبه لدائره من أشد الدوائر سخونه على مستوى كامل الانتخابات في مصر ولكن ورغم الجهد الجهيد وكل ما قام به وكان الفوز الأول له في انتخابات 2000. ومنذ أن تولى المركز النيابي داخل قريته قام بالعديد من المشاريع من أجل خدمة أهل الدائره وأصبحت له شعبيه وأصبحت الدائره شهادة النجاح التي يحصل عليها هذا القانونى البارع .
[عدل] بداية الظهور الحقيقي في الرياضة المصرية
لا أحد يعرف على وجه التحديد متى بدات علاقة مرتضى منصور بالرياضة، فحسب تأكيده أنه مارس الملاكمة في كلية الحقوق، وكان لاعباً في فريق الجامعة لكرة القدم، وكان عضوا عاملا في ناديا الأهلى والزمالك! لكن ظهور مرتضى الحقيقى في الرياضة المصرية جاء من بوابة المحاماة بصفته محاميا عن أشهر الرياضيين وفى مقدمتهم محمود الجوهرى في قضيتين هما الأشهر: الأولى التي طلب فيها الجوهرى تعويضا من اتحاد الكرة بعد إقالته، والثانية عندما اتهم طاهر أبو زيد بسبه وقذفه والإثنان كسبهم مرتضى منصور ببساطه وذاد تهاتف أشهر الرياضيين الذين يبحثون عن وكالته للدفاع عنهم
مرتضى منصور في نادي الزمالك سنة 1992
سبتمبر 1992 منذ ذلك التاريخ أصبح نادي الزمالك على صفيح ساخن وذلك بعد ما ترشح مرتضى منصور لعضوية مجلس الإدارة في أول دورة له.. والسبب يتلخص في كلمتين " ضد الفساد " حيث حظى مرتضى على شعبية لافتة من أعضاء النادى وعرف النادى العريق انتخابات وصفت بأنها ماراثون طويل وهى السمه التي طالت كل انتخابات لمجلس إدارة نادى الزمالك منذ ذلك الحين.
[عدل] تاريخ الانضمام إلى مجلس إدارة الزمالك: -
• منذ عام 1996 حتى 1997 عضو مجلس إدارة
• منذ عام 1997 حتى عام 2001 عضو مجلس إدارة
• منذ 2001 حتى عام 2005 نائب مجلس إدارة
• تولى رئاسة مجلس إدارة نادي الزمالك في عام 2005
وحادثة الجمل الأخيرة له قبل دخوله السجن على ذمة التحقيق
ولد في حي شبرا بالقاهرة وأصوله من محافظة الدقهلية [1]. وألتحق مرتضي بكلية الحقوق وتفوق فيها أول مناصبه: بعد التخرج من كلية الحقوق تعين بالقضاء وعين وكيل نيابة بمدينة الإسماعيلية
البطاقة الشخصية
الاسم : مرتضي أحمد منصور
السن : 17 يونيو1952
مكان الميلاد : شبرا
المهنة : قاضى ورئيس محكمة محكمه سابقا – عضو مجلس الشعب سابقا – عضو هيئة البرلمان الدولي سابقا – رئيس مجلس إدارة نادى الزمالك السابق محامى بالنقض والإداريه العليا - وكيل مؤسسى حزب مصر الحره }}
[عدل] الصدام مع كبار مسئولى الدوله
كانت البدايه حين التقى المهندس سيد مرعى - أمين عام اللجنة المركزية في ذلك الوقت - مع بعض قيادات الطلاب، وبحضور جميع المسئولين في الدولة في عام 1971 وهنا وقف الطالب مرتضى منصور ليسأله سؤال فجّر الغضب في وجه الجميع وسأل «مرتضى» باستنكار "إزاى الأفنديه كبار القاده في بلدنا يفكرّوا في تحضير الأرواح وسؤالها عن التوقيت المناسب للحرب!"
رد أمين عام اللجنه المركزيه على السؤال وكانت الإجابة شهرا في السجن! هنا بدأ اسم الطالب مرتضى منصور يظهر على الساحه. فمن هذا الذي يقف ضد النظام في فترة تُعد من الفترات الحرجه والحاسمه في تاريخ مصر؟ ورويدا رويدا بدأ يأخذ سلم البطل الشعبي الذي يُعبر عن كلمة الجماهير التي في الصدور
مباراه بالدورى المحلى بين نادي الإسماعيلي ونادى الاتحاد السكندري حدث شغب بالمباراه وتبادل الجميع الإتهامات، وكان الإتهام الأكبر للاعب شهير في ذاك الوقت بالنادى الإسماعيلى والإدانه تحوط به من كل جانب ووصلت القضيه إلى وكيل النائب العام الحديث العهد بالمهنه (مرتضى منصور)، وبدأت الضغوط والإتصلات بهذا النائب الشاب لطمس معالم القضيه منعا للتصادم مع راعى النادى وصهر الرئيس السادات عُثمـان أحمد عُثمـان وهنا كانت المفاجأه ألتى أطاحت بعقل الجميع،
قررنا نحن مرتضى منصور وكيل النائب العام بحبس المتهم فلان الفلانى والشهير بهندى أربعة أيام على ذمة التحقيق مع مراعاة التجديد، طبقا لسير التحقيقات، وبدلا من عبور الأزمه من مبدأ (أبعد عن الشر وغنى له) رفض وأبىَ أن يخرج عن القَسَم الذي أقسم به وأن يكون ألعوبه في أيدي أحد حتى ولو كان صهر رئيس الدوله
[عدل] واقعة فيلم الافوكاتو الشهيرة والإستقاله من منصبه كقاضى
في آواخر عام 1983 قام الساخر رأفت الميهى بتقديم نجم الشباك عادل إمام في شخصية المحامى حسن عبد الرحيم الشهير بحسن سبانخ بفيلم الأفوكاتو.
فهو هنا يسخر من شخصية المحامى ويسخر من السلطه القضائيه ويسخر من السجن والسجان وكذلك يدين الطبيب والمآذون الشرعى وكل هذه رموز للمجتمع والسلطه، أدانها وكشف بعض أوراقها باعتبارها أنماط فاسده إستطاعت إستغلال سلطتها لتحقيق مصالحها الشخصيه وهى إفراز طبيعى لمجتمع الانفتاح الفاسد وكان الجوكر في كل هذه النقاط هو نجم الكوميديا الأول في مصر بلا منازع الفنان عادل إمام
ولكن انطلقت الشراره عندما تقدم 150 محاميا بدعوى ضد المسئولين عن تمثيل وإخراج وإنتاج فيلم «الأفوكاتو» وطالبوا بوقف عرضه وحصولهم على تعويض مؤقت 101 جنيه، لأن الفيلم يصور رجال القضاء والمحاماة بصورة غير لائقة مشينة وأنهم مرتشون وأفاقون وأن الفيلم يسئ إلى سمعة مصر! ووصلت القضيه إلى القاضى مرتضى منصور وشاهد نسخة الفيلم وشاهد القاضى وهو يقوم بمغازلة الشاهده في المحكمه بطريقه بها إسفاف (ويلاعب لها حواجبه) وإنفعل مرتضى حفاظا على قدسية المهنه التي هو أحد أفرادها.
وأصدر وقتها حكما صادما بحبس كل من رأفت الميهى ويوسف شاهين سنة مع الشغل وكفالة عشرة آلاف جنيه لإيقاف التنفيذ، مضيفا إليهم عادل إمام
ولكن هنا بقدر وقوف الصحافه بجانب وكيل النائب العام مرتضى منصور في معركته الناجحه ضد الوزير أصبحت خصم عنيد ضد القاضى مرتضى منصور مشبهه إياه بأنه قام بتحويل نفسه من قاضى على المنصة إلى رقيب سينمائى وارتدى عباءة المدافعين عن الشرف والقيم وكان القرار من الكبار وقف تنفيذ الحكم، وكان القرار الأكبر من الفارس وهو تقديم استقالته من منصبه كقاضى في واقعة غير مسبوقة من على منصة القضاء وقبلها كان أرسلها إلى كل الصحف. احتجاجا على عدم احترام قدسية المهنه. ورويدا رويدا أصبح مرتضى منصور أشبه بنبات «عباد الشمس» يتحرك دائما في اتجاه الأضواء، لا بعيدا عنها، وقام بتأليف كتابه.. مرتضى منصور ضد الفساد.
[عدل] الحكم الثانى على عادل إمام
استمر «مرتضى» في التصدي المشاهير بكل براعه قانونيه وتصيد سقطة عادل إمام الذي هاجمه في حوار له بإحدى المجلات، وهو ما اعتبره «مرتضى» سبا وقذفا في حقه، حصل بمقتضاه على حكم بحبس «عادل إمام» لمدة 6 أشهر، وتعويض مليون جنيه، وبعد تدخل العديد من الشخصيات للوساطة بينهما انتهت بتنازل «مرتضى» عن بلاغه في مقابل قيام «عادل» بنشر اعتذار له في الصحف المصرية وتنازل مرتضى عن الإهانه وتنازل عن المليون جنيه
[عدل] واقعة محاكمة الجاسوس الإسرائيلى
أثناء محاكمة الجاسوس الإسرائيلى عزام عزام كان مرتضى منصور يدافع بكل قوه وكرامه عن اسم مصر مهاجما المحامى المصري الذي سمح لنفسه بأن يقوم بالدفاع عن هذا الجاسوس وظهر الصهيونى «أسعد أسعد» مستشار رئيس الوزراء الإسرائيلى السابق بنيامين نتنياهو في قاعة المحكمة وهو يبتسم في سخريه ويضحك للجميع مؤكدا على إنه آتى لكى يأخذ معه عزام عزام وشعب مصر هذا شعب......، هنا لم يتمالك مرتضى منصور نفسه وقال له (خد ده معاك احسن) وهنا كان الظهور الثاني لحذاء مرتضى منصور إعلاميا
[عدل] مرتضى منصور البرلمانى
البدايه خساره أولى سنة 1990 تجربة الاعتقال التي مر بها، نبهته إلى ضرورة الحصول على حصانة جديدة، بعد فقده الحصانة القضائية. فقرر خوض الانتخابات البرلمانية عام 90 واختار وقتها دائرة العجوزة والدقى والتي يسكن في منطقتها وكانت المرشحة المنافسة آمال عثمان وزيرة الشئون الاجتماعية وانتهت الانتخابات في هذه الدورة بإعلان فوز آمال عثمان. لكن هل سكت مرتضى منصور عن ما شعر إنه حقه ظل يلاحقها مرتضى بالسلاح الذي يجيده ولا يجيد غيره استخدامه وهو القانون وبالفعل نجح بكل براعه وبكل سهوله في أن يحصل على حكم من محكمة النقض بأحقيته في المقعد البرلمانى، لكن سيد قراره حسم الأمر لصالح الوزيرة!
الخساره الثانيه سنة 1995
عاود الشخص الباحث عن الطموح والحصانه الكـّره أخرى ولكن في بلدته أتميدة التي تتحول في كل جولة انتخابية إلى ثكنة عسكريه وبها ما بها من أنصاره وأنصار منافسه عبد الرحمن بركة. كانت المنافسه في الفارس الأول النتيجة كانت فوز المرشح المنافس لمرتضى وخسر مرتضى الصراع الثاني على كرسى البرلمان والحصانه المرغوبه لدائره من أشد الدوائر سخونه على مستوى كامل الانتخابات في مصر ولكن ورغم الجهد الجهيد وكل ما قام به وكان الفوز الأول له في انتخابات 2000. ومنذ أن تولى المركز النيابي داخل قريته قام بالعديد من المشاريع من أجل خدمة أهل الدائره وأصبحت له شعبيه وأصبحت الدائره شهادة النجاح التي يحصل عليها هذا القانونى البارع .
[عدل] بداية الظهور الحقيقي في الرياضة المصرية
لا أحد يعرف على وجه التحديد متى بدات علاقة مرتضى منصور بالرياضة، فحسب تأكيده أنه مارس الملاكمة في كلية الحقوق، وكان لاعباً في فريق الجامعة لكرة القدم، وكان عضوا عاملا في ناديا الأهلى والزمالك! لكن ظهور مرتضى الحقيقى في الرياضة المصرية جاء من بوابة المحاماة بصفته محاميا عن أشهر الرياضيين وفى مقدمتهم محمود الجوهرى في قضيتين هما الأشهر: الأولى التي طلب فيها الجوهرى تعويضا من اتحاد الكرة بعد إقالته، والثانية عندما اتهم طاهر أبو زيد بسبه وقذفه والإثنان كسبهم مرتضى منصور ببساطه وذاد تهاتف أشهر الرياضيين الذين يبحثون عن وكالته للدفاع عنهم
مرتضى منصور في نادي الزمالك سنة 1992
سبتمبر 1992 منذ ذلك التاريخ أصبح نادي الزمالك على صفيح ساخن وذلك بعد ما ترشح مرتضى منصور لعضوية مجلس الإدارة في أول دورة له.. والسبب يتلخص في كلمتين " ضد الفساد " حيث حظى مرتضى على شعبية لافتة من أعضاء النادى وعرف النادى العريق انتخابات وصفت بأنها ماراثون طويل وهى السمه التي طالت كل انتخابات لمجلس إدارة نادى الزمالك منذ ذلك الحين.
[عدل] تاريخ الانضمام إلى مجلس إدارة الزمالك: -
• منذ عام 1996 حتى 1997 عضو مجلس إدارة
• منذ عام 1997 حتى عام 2001 عضو مجلس إدارة
• منذ 2001 حتى عام 2005 نائب مجلس إدارة
• تولى رئاسة مجلس إدارة نادي الزمالك في عام 2005
وحادثة الجمل الأخيرة له قبل دخوله السجن على ذمة التحقيق
الجمعة 5 سبتمبر 2014 - 4:48 من طرف محمد السنكرى المحامى
» برامج كمبيوتر - برامج 2011 - تحميل برامج مجانية -
الجمعة 30 سبتمبر 2011 - 16:21 من طرف ehab eed
» تحميل برامج موبايل-نغمات الجوال-ثيمات نوكيا-بلوتوث
الأحد 4 سبتمبر 2011 - 3:23 من طرف جمال صا لح
» لجماعة الإسلامية بمصر .. القصة الكاملة
السبت 6 أغسطس 2011 - 12:37 من طرف محمد مظلوم 2010
» معنى البلطجة
السبت 6 أغسطس 2011 - 12:32 من طرف محمد مظلوم 2010
» تابع قانون العمل المصرى قانون رقم لسنة 2003( الجزء الرابع)
الخميس 21 يوليو 2011 - 16:50 من طرف محمد مظلوم 2010
» تابع قانون العمل المصرى قانون رقم لسنة 2003( الجزء الثالث)
الخميس 21 يوليو 2011 - 16:18 من طرف محمد مظلوم 2010
» تابع قانون العمل المصري قانون رقم 12 لسنة 2003( الجزء الثانى )
الخميس 21 يوليو 2011 - 16:08 من طرف محمد مظلوم 2010
» قانون العمل المصري قانون رقم 12 لسنة 2003 ( الجزء الأول )
الخميس 21 يوليو 2011 - 15:56 من طرف محمد مظلوم 2010